أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الخميس في 11 أيلول 2025
- مقالات
- September 11, 2025

جاء في “اللواء”: وسط تباين بين 4 دول كبرى في مجلس الامن الدولي والولايات المتحدة الاميركية، حول صيغة مشروع القرار الفرنسي، وصلت معلومات الى بيروت بأن الجلسة التي كان سيعقدها مجلس الامن اليوم مرشحة للتأخير ريثما يتم تذليل الخلافات، لا سيما لجهة المطالبة بتخفيض عدد «اليونيفيل» وصولاً الى انهاء انتدابها في 26 آب 2026، وهو
READ MORE
كلير شكر – اساس ميديا على الرغم من أنّ توم بارّاك، المبعوث الأميركي، أثنى على خطوة تسليم مخيّم برج البراجنة السلاح، كما فعل رئيس الحكومة نوّاف سلام، لم ترقَ مشهديّة جمع هذا السلاح إلى المستوى الجدّيّ لافتقارها إلى عناصر الإقناع التي من شأنها أن تُحرج “الحزب”، كما أُريد لها أن تكون. يقول مواكبون لملفّ
READ MORE
غادة حلاوي – المدن صعوبات بالجملة تعترض التمديد لقوات الطوارئ الدولية لفترة إضافية، إذ لم يتم التوصل بعد إلى صيغة متفق عليها، رغم أن الاحتمال الأكبر هو التمديد لسنة جديدة على أن تكون الأخيرة لعمل اليونيفيل في لبنان. وتكثّف بعثة لبنان في نيويورك، عبر السفير أحمد عرفة، اتصالاتها مع الدول الأعضاء في محاولة لمنع إضافة
READ MORE
نداء الوطن تساءلت مصادر مطّلعة لماذا حملة التشكيك العونية تشمل فقط شحنات النفط العائدة لمصلحة مؤسّسة كهرباء لبنان ولا تتطرّق لتلك العائدة إلى القطاع الخاص؟ هل الغاية عرقلة تأمين النفط وتاليًا الحدّ من ساعات التغذية؟ بعد تحريك ملف السّلاح الفلسطينيّ، يُنتظر أن تتحرّك الحكومة بشكل واسع وأن يشهد السراي اجتماعًا واسعًا بشأن العلاقات
READ MORE
جاء في “الأنباء”: بعد موجة التفاؤل التي سادت في الساعات الماضية حول بدء الجيش اللبناني بسحب سلاح المخيمات الفلسطينية بدءا من مخيم برج البراجنة على ان يلي ذلك سحب السلاح من مخيمات الجنوب كشف الباحث في الشؤون الفلسطينية حمزة البشتاوي، في حديث لجريدة “الأنباء” الالكترونية، أن ما جرى أول من أمس في مخيم برج البراجنة
READ MORE
كتب طارق أبو زينب في “نداء الوطن”: لبنان اليوم تحت قبضة النفوذ الإقليمي، حيث أصبح “حزب الله” أداة ضغط لإيران، بعيدًا من مصالح الدولة والمواطنين. لم يعد الأمن الوطني قضية داخلية فحسب، بل ورقة تفاوض تُلعب على طاولات القوى الكبرى، مهددة استقرار الدولة ومستقبل أجيالها. كل يوم يمر يعمّق الهوة بين السيادة المفقودة وأمل اللبنانيين
READ MORE



