أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الخميس في 11 أيلول 2025
- مقالات
- September 11, 2025

النهار لم تعلم الأسباب التي دفعت “حزب الله” إلى عدم الإعلان عن هوية اثنين من مرافقي السيد حسن نصرالله قضيا معه قبل نحو سنة، وهما محمد خليل خريس، الممرض الشخصي لنصرالله، وحسن سلمان طبيبه الشخصي. تستمر عمليات البناء العشوائي على أراض مشاع وأراضي الغير في مناطق عدة بعيدة جنوباً وبقاعاً. يقول
READ MORE
كتبت منى فياض في “اللواء”: منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة وتوسّعها نحو الجنوب اللبناني جراء حرب الإسناد، تحوّلت بيروت مجدّداً إلى محطة إلزامية لوفود دبلوماسية غربية وأميركية. زيارة توم برّاك والوفد الأميركي الأخير ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة. لكن اللافت أن هذه الزيارات تحمل في ظاهرها شعارات «دعم الجيش، وحماية الاستقرار، وتعويض المقاتلين»، لكنها
READ MORE
جاء في “المدن”: في موازاة الانقسام العمودي الذي بدأ يظهر أكثر فأكثر حول الموقف من قرار الحكومة بحصر السلاح بيد الدولة، وكيفية التعامل مع خطة الجيش التي ستعرض على جلسة مجلس الوزراء يوم الجمعة المقبل، فإن الكواليس السياسية تشهد تكثيفاً للاتصالات السياسية بين دوائر متعددة بحثاً عن مخرج. وفي هذا السياق، تكشف مصادر متابعة لـ”المدن”
READ MORE
كتب شارل جبور في “نداء الوطن”: لا حاجة للتأكيد أن الظرف السياسي الراهن، محليًا وإقليميًا، يختلف جذريًا عن مرحلة صدور القرار 1559 وخروج جيش الأسد من لبنان، كما يختلف عن ظروف صدور القرار 1701. جوهر الاختلاف يتجلّى أولًا في إسرائيل التي تمكّنت من “حزب اللّه” ولن توقف استهدافاتها له، ولن تعود إلى قواعد الاشتباك السابقة،
READ MORE
كتبت أورور كرم في “نداء الوطن”: من يراقب سلوك حامل السلاح في لبنان، أي “حزب اللّه”، يلاحظ أنه غير مكترث بتاتًا لمصلحة الشعب اللبناني، بما يعكس تمامًا سلوك صاحب السلاح، أي الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وطريقة تعاطيها مع شعبها. فعلى الرغم من أنّ “حرب الـ 12 يومًا” أظهرت أكبر انكشاف أمنيّ لدولة في تاريخ الحروب الحديثة
READ MORE
كتب وليد فريجي في “نداء الوطن”: فيما يزداد الشقاق الداخلي بين مَن يمعن في التمسك بالسلاح غير الشرعي وبين مَن يرفضه قطعًا، بعدما استجلب الدمار والحصار وأعاد عقارب الزمن إلى ما قبل العصور الوسطى في بلد يئن أصلًا من تهالك إداري ومؤسساتي واقتصادي، لا يزال سلاح «حزب الله»ومنذ ما يزيد عن عقود ثلاثة محورًا دائمًا
READ MORE



